منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

منتدى طلبة البحرين بالكويت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى رائد للطلبة البحرينيين بالكويت .. ويرحب بالجميع من جميع الجنسيات

المواضيع الأخيرة

» يا هلا ومسهلا بو حمود جاكم
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» بين حب وخوف
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا

» مجموعة كتب ‎(سيرة الرسول )‎ صلى الله عليه و سلم
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad

» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad

» صليت نفس ماما
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad

» هل تريد استمرار المنتدى ؟
شبهة ورد 4 Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad

إعلانات


3 مشترك

    شبهة ورد 4

    سيف التوحيد
    سيف التوحيد
    طالب مقيد
    طالب مقيد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 15/08/2008

    شبهة ورد 4 Empty شبهة ورد 4

    مُساهمة من طرف سيف التوحيد الخميس يناير 01, 2009 11:25 pm

    الحجر الاسود

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الشبهة:
    لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يعظم ويقبل الحجر الاسود؟

    الرد1:
    إذا كان هؤلاء المستشرقون يعدّون تقبيل الحجر الأسود عبادة له من دون الله ، فلابد إذاً أن نبدأ ببيان حقيقة العبادة وماهيّتها .
    إن من يعبد شيئا مهما كانت طبيعته فإنه يعتقد أن له سلطة غيبية ينعكس تأثيرها على الواقع ، وبالتالي فإن العابد يتقرّب إلى معبوده رجاء للنفع أو دفعاً للضرّ ، وهو في الوقت ذاته يعتقد أن التقصير في حق هذا المعبود أو ترك عبادته يترتّب عليه حصول الضرر ووقوعه كنوع من العقاب ، ومثل هذا مشاهد حتى في واقع الناس اليوم من أتباع الديانات الوثنية المنتشرة في أرجاء الأرض ، إذ يلاحظ في أتباع تلك الديانات خضوعاً لمعبوداتهم رغبةً في جلب المنافع المختلفة ، أو دفع المضارّ من القحط والجفاف ونحوه ، مع تعلّق قلوبهم بهذا المعبود خشية منه ورهبة من سلطانه .
    وهذه السلطة الغيبية قد تكون في نظرهم سلطة ذاتية ، بمعنى أن العابد يرى استقلال معبوده بالنفع والضرّ ، وهذا كالذين يعبدون الشمس والكواكب أو أن تكون السلطة غير ذاتية بأن يعتقد أن معبوده يشكّل واسطة بينه وبين قوّة علوية لها قدرة ذاتية مستقلة في النفع والضرّ ، فيؤدي ذلك إلى عبادته رجاء شفاعته عند من يقدر على النفع والضرّ ، كما هو الحال مع كفار قريش الذين كانوا يعتقدون أن الأصنام والأوثان التي يعبدونها تقربهم إلى الله جلّ وعلا ، وتشفع لهم عنده ، يقول الله عز وجلّ مبينا ذلك:}والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ){ الزمر : 3 ) ، وفي موضع آخر : } ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله) { يونس : 18 (
    وبناء على ما سبق ، فإن المسلمين لم يعبدوا الحجر الأسود ، لأنهم لا يرون أن أحداً يملك الضرّ والنفع غير الله تعالى ، فهم ينفون وجود أية سلطة ذاتية في المخلوقات مهما كانت ، كما أنهم يرون أن علاقة المخلوق بالخالق علاقة مباشرة ليس فيها وسيط ، وأن العباد لا يحتاجون إلى شفيعٌ يقصدونه بالتقرّب دون الله عز وجل ، بل إنهم يعدّون ذلك من الشرك الأكبر المخرج من ملة الإسلام ، لأنهم يرون أن العبادات لا يجوز صرفها لأي مخلوق ، سواء أكان ملكاً مقرّباً أم نبيّاً مرسلاً ، فضلاً عن كونه حجراً لا يضرّ ولا ينفع .

    ثم إن رحى العبادة تدور على قضيّتين أساسيّتين : تمام المحبة مع غاية الذلّ والخضوع ، فمن أحبّ شيئاً ولم يخضع له فليس بعابد له ، ومن خضع لشيء دون أن يحبّه فهو كذلك ليس بعابد له ، ومعلوم أن تقبيل الحجر الأسود هو فعلٌ مجردٌ من الخضوع والذلّ لذلك الحجر .
    يضاف إلى ما سبق ، أن المسلم يعتقد فضيلة خاصة في الركن اليماني كما يعتقد فضيلة الحجر الأسود ، فقد ورد في مسند الإمام أحمد عن عبد الله بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن مسح الركن اليماني والركن الأسود يحط الخطايا حطاً ) ، ومع ذلك لا يرى المسلم مشروعيّة تقبيل الركن اليماني ، وإن كان يفعله بعض جهّال المسلمين.
    ومن المناسب أن نقول : إن من يعبد شيئا فلا شكّ أنه يرى في معبوده أنه أعلى منه وأفضل منه ؛ لأن العابد لا يعبد من يرى أنه مثله أو أدنى منه منزلةً وقدراً ، ونحن نعلم أن حرمة المؤمن أعظم من حرمة الكعبة ، بل أعظم من حرمة الدنيا بأسرها ، كما جاء في الحديث الذي رواه أصحاب السنن عدا أبي داود عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم ) ، وجاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال في الكعبة : " ما أعظمك وأعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك ) ، فما سبق يبيّن لنا نظرة الشرع للمسلم في كونه أعظم حرمةً من الكعبة بما فيها الحجر الأسود ، فكيف يصحّ أن يقال إن المسلمين يعبدون هذا الحجر ؟!!.
    ولنقف قليلاً لنتدبّر ، ألم يكن العرب في جاهليّتهم يتخذون العديد من الآلهة من مختلف الأشياء ، وهم مع ذلك لم يتخذوا الحجر الأسود إلها من دون الله ، ولكنهم جعلوا له حرمة ومكانة باعتباره من البقايا الموروثة للكعبة التي بناها إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام ، فإذا كان هذا حال العرب في جاهليّتهم بمثل هذا الوضوح ، فأين عقول المستشرقين عندما نسبوا ذلك إلى المسلمين ؟! .

    الشبكة الإسلامية
    الرد2:
    إنهم فى هذه المقولة ـ يريدون أن يتهموه بأنه كان يعظم الحجر الأسود ـ بل ويعظم الكعبة كلها بالطواف حولها وهى حجر لا يختلف فى زعمهم عن الأحجار التى كانت تصنع منها الأوثان فى الجاهلية وكأن الأمر سواء !!
    وحقيقة الأمر أن من بعض ما استبقاه الإسلام من أحوال السابقين ما كان فيه من تعاون على خير أو أمر بمعروف ونهى عن منكر ، من ذلك ثناء الرسول صلى الله عليه وسلم على حلف كان فى الجاهلية يسمى " حلف الفضول " وهو عمل إنسانى كريم كان يتم من خلاله التعاون على نصرة المظلوم ، وفداء الأسير ، وإعانة الغارمين ، وحماية الغريب من ظلم أهل مكة وهكذا..
    وقد أثنى الرسول صلى الله عليه وسلم على هذا الحلف وقال: لو دعيت إلى مثله لأجبت.
    وأيضًا كان مما استبقاه الإسلام من فضائل السابقين مما ورثوه عن إبراهيم - عليه السلام - تعظيمهم للبيت الحرام وطوافهم به ؛ بل وتقبيلهم للحجر الأسود.
    وهناك بعض مرويات تقول إن هذا الحجر من أحجار الجنة.
    وهنا فقط لا يكون أمامنا إلا ما ثبت من أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبل الحجر الأسود عند طوافه بالبيت ، وهو ما تنطق به الرواية عن عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ أنه قال عن تقبيله لهذا الحجر: (والله إنى لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أنى رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك).
    وهنا نقول:
    من المستحيل أن يكون تقبيل الرسول صلى الله عليه وسلم للحجر الأسود من باب المجاراة أو المشاكلة لعبدة الأصنام فيما كانوا يفعلون.
    ومستحيل أيضًا أن يكون صلى الله عليه وسلم قد فعل ذلك - أى تقبيل الحجر الأسود - دون وحى أو إلهام وجهه صلى الله عليه وسلم إلى تقبيل الحجر بعيدًا بعيدًا عن أى شبهة وثنية أو مجاراة لعبدة الأصنام.
    ولأنه صلى الله عليه وسلم قال: [خذوا عنى مناسككم] فقد أصبح تقبيل الحجر الأسود من بعض مناسك الحجاج والعمار للبيت الحرام.
    كما أن تعظيم الحجر الأسود هو امتثال لأوامر الله الذى أمر بتعظيم هذا الحجر بالذات ، وهو
    سبحانه الذى أمر برجم حجر آخر كمنسك من مناسك الحج فالأمر بالنسبة للتعظيم أو الرجم لا يعدو كونه إقرارًا بالعبودية لله تعالى وامتثالاً لأوامره عز وجل واستسلامًا لأحكامه.
    موقع الازهر







    الرد3:
    هل المسلمون يعبدون الحجر الأسود
    اشتهرت مقولة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه في تقبيله للحجر الأسود " لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ، ما قبلتك " من حديث أخرجه الجماعة .
    قال الحافظ ابن حجر : قال الطبري : إنما قال ذلك عمر ، لأن الناس كانوا حديثي عهد بعبادة الأصنام ، فخشي عمر أن يظن الجهال أن استلام الحجر تعظيم بعض الأحجار ، كما كانت العرب تفعل في الجاهلية ، فأراد عمر أن يعلم الناس أن استلامه إتباع لفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا لأن الحجر يضر وينفع بذاته ، كما كانت تعتقده في الأوثان .
    وقال الحافظ : وفي قول عمر هذا التسليم للشارع في أمور الدين ، وحسن الاتباع فيما لم يكشف عن معانيها ، وهو قاعدة عظيمة في إتباع النبي صلى الله عليه وسلم فيما يفعله ، ولو لم يعلم الحكمة فيه ، وفيه دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر الأسود خاصة ترجع إلى ذاته ، وفيه بيان السنن بالقول والفعل ، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد ، أن يبادر إلى بيان الأمور ويوضح ذلك .
    من هنا يظهر أن تقبيل الحجر الأسود ليس على سبيل التعظيم ، وإنّما هو على سبيل الحبّ ، كما يُقَبِّل أحدُنا أولادَه و زوجتَه . فلو كان التقبيل دليلاً على التعظيم ،لاستلزم أن الجميع يعبد زوجته . ومن الواضح أنّ ذلك غير معقول ؛ فعُلِمَ أن التقبيل لا يستلزم العبادة والتعظيم ؛ فقد يكون مصدره الحبّ.
    وقد أبان هذه الحقيقةَ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه على رؤوس الأشهاد ؛ فعندما أراد أن يقبل الحجر الأسود لدى الطواف ، قال على مرأى من الأعراب ما معناه : إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك ؛ فلو كان الحجر معبودًا ، لما قال له عمر رضي الله : إنك لا تضر ولا تنفع ؛ فعُلِمَ أن الدافع إلى تقبيله هو الحبّ.
    والله أعلم
    المصادر:
    الرد1:الشبكة الاسلامية،اسلام ويب،مقالات،شبهات وردود حول تعظيم الحجر الاسود ،السيرة النبوية،شبهات حول السيرة،الاحد 21\8\2005
    الرد2: شبكة الحقيقة الاسلامية،الاخبار،افتراءات وردود،افتراءات متفرقة،الرد على شببه تعظيم الحجر الاسود،تاريخ: الاحد 13-2-2005
    3- منتدى الاسلام اليوم،منتدى الابداع الفكري،العام،12-3-2007،العضو :ابوعزوز،الحجر الاسود
    وأشهد الله اني جمعت هذه المادة من الانترنيت
    بوحمود
    بوحمود
    طالب مبدع
    طالب مبدع


    عدد المساهمات : 192
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    شبهة ورد 4 Empty رد: شبهة ورد 4

    مُساهمة من طرف بوحمود الخميس أبريل 23, 2009 8:29 pm

    جزاك الله خير

    ذكرتني هذه الشبهة في سؤال سألني إياه أحد الأطفال عندما رأنا نصلي وأما الإمام سترة
    يقول لماذا يسجد الإمام لهذا الشيء ؟؟
    ابو مصعب
    ابو مصعب
    طالب عجيب
    طالب عجيب


    الموقع : دولة الكويت
    عدد المساهمات : 483
    تاريخ التسجيل : 14/04/2010
    العمر : 34

    شبهة ورد 4 Empty رد: شبهة ورد 4

    مُساهمة من طرف ابو مصعب الإثنين مايو 31, 2010 11:39 am

    جزاك الله خير



    اخوك ابو مصعب

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 8:28 am