منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

منتدى طلبة البحرين بالكويت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى رائد للطلبة البحرينيين بالكويت .. ويرحب بالجميع من جميع الجنسيات

المواضيع الأخيرة

» يا هلا ومسهلا بو حمود جاكم
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» بين حب وخوف
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا

» مجموعة كتب ‎(سيرة الرسول )‎ صلى الله عليه و سلم
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad

» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad

» صليت نفس ماما
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad

» هل تريد استمرار المنتدى ؟
خطبة مناصرة الأقصى Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad

إعلانات


2 مشترك

    خطبة مناصرة الأقصى

    عبدالله الكوهجي
    عبدالله الكوهجي
    المشرف العام
    المشرف العام


    الموقع : البحرين
    عدد المساهمات : 1166
    تاريخ التسجيل : 21/05/2008
    العمر : 36

    خطبة مناصرة الأقصى Empty خطبة مناصرة الأقصى

    مُساهمة من طرف عبدالله الكوهجي الخميس أكتوبر 08, 2009 12:29 am

    خطبة مناصرة الأقصى

    [18:13مكة المكرمة ] [01/10/2009]

    خطبة مناصرة الأقصى Img7



    في ظل حالة التعتيم الإعلامي على ما يجري من مؤامرات على المسجد الأقصى المبارك يناشد (إخوان أون لاين) كل العلماء والوعاظ وأساتذة العلوم الشرعية، وكل من يرتقي منبر الجمعة جعل خطبتها 13 شوال 1430هـ، 2 أكتوبر 2009م حول القدس والأقصى وإليكم جميعًا نقدم:

    مقترحًا لخطبة جمعة
    13 من شوال 1430هـ، الموافق 2 أكتوبر 2009
    العنوان



    الأقصى في خطر لبيك يا أقصى

    أخي الخطيب هذا مقترح خطبة جمعة يمكنك أن تختار منها ما تراه مناسبًا لمسجدكم.
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.



    أما بعد:

    فإن ما يتعرض له المسجد الأقصى من محاولات صهيونية آثمة لإحراقه وتدميره وطمس معالم مدينة القدس، وتهويدها وتشريد أهلها، يوجب على كل مسلم أبي بل على كل إنسان حر كريم، أن يتحرك لإحقاق الحق وإبطال الباطل، والدفاع عن الأقصى والقدس وفلسطين.



    وهذه بالنسبة لنا قضية إنسانية عادلة يظهر فيها بوضوح الظلم والاستبداد وقتل الأنفس وإزهاق الأرواح وتدمير كل مقومات الحياة، وليس ما حدث في غزة مؤخرًا عنا ببعيد.



    وهي قضية إسلامية لا تبرأ ذمة المسلمين أمام الله تعالى إلا بنصرة إخوانهم في فلسطين والعمل بكافة الوسائل والسبل لاسترداد الأقصى والقدس وفلسطين كلها.



    وفي هذه الأيام تمر علينا ذكر أليمة وهي ذكرى حريق المسجد الأقصى صبيحة يوم الخميس 21/8/1969م، حيث حاول اليهود إحراق المسجد الأقصى لبناء هيكلهم المزعوم، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل يسعى اليهود سعيًا حثيثًا لتدمير المسجد الأقصى وتهويد القدس وطمس كل معالم الإسلام والعروبة في القدس وفلسطين.



    من هنا وجب علينا أن تكون لنا وقفة لنصرة الأقصى، نتعرف فيها على قضية المسجد الأقصى والقدس وما يحاك لمسجدنا ونحدد الدور الإنساني والإسلامي الذي يجب أن نقوم به وذلك كما يلي:



    أولاً: منزلة المسجد الأقصى ومكانته

    للمسجد الأقصى مكانة عظيمة في الإسلام ومنزلة سامية عند المسلمين لأنه:
    * مسرى رسول الله صلي الله عليه وسلم قال تعالى: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)﴾ (الإسراء).



    فالله سبحانه وتعالى أسرى برسوله من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى وفيه صلى رسول الله صلى لله عليه وسلم إمامًا بالأنبياء وانتقلت وراثة النبوة ولواء الرسالة من الأنبياء إلى محمد خاتم الرسل والأنبياء وكان ذلك في المسجد الأقصى.



    * الأقصى هو القبلة الأولى للمسلمين: فلقد صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمسلمين وهو في المدينة ستة عشر أو سبعة عشر شهرًا حتى نزل الأمر من الله تعالى بالتوجه للمسجد الحرام قال الله تعالي ﴿قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144)﴾ (البقرة).



    * الصلاة فيه تعدل خمسمائة صلاة فيما سواه: قال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة في مسجدي بألف صلاة، والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة" (حديث حسن رواه الطبراني).



    * أحد المساجد الثلاثة التي لا تشد الرحال إلا إليها: للحديث الذي رواه البخاري ومسلم وابن ماجة وأبو داود، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى".



    ثانيًا: الأقصى في ظلال المسلمين

    * كانت رحلة الإسراء والمعراج وصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمسجد إمامًا بالأنبياء إعلانًا بانتقال إمامة البشرية إلى محمد صلى الله عليه وسلم وأمته من بعده وأن المسجد الأقصى، هو مسجد المسلمين الذي توجهوا إليه في قبلتهم الأولى، وأسرى برسول الله منه.



    * قام الفاروق أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالسفر إلى فلسطين عندما اشترط أهلها أن يتسلم مفاتيحها أمير المؤمنين بنفسه وكان لهم ما أرادوا، وهذه هي المدينة الوحيدة في عهد الراشدين التي تولى خليفة بنفسه تسلم مفاتيحها، فلم يذهب عمر رضي الله عنه لفتح المدائن عاصمة الفرس، ولا لبصرى بالشام عاصمة الروم، وإنما ذهب ليتسلم مفاتيح بيت المقدس والمسجد الأقصى لما لهم من منزلة ومكانة.



    * وقام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بكتابة العهدة العمرية التي أمن فيها النصارى على أنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم وسقيمها وبريئها وسائر ملتها.



    * فكان الفتح العُمَري لبيت المَقدس سنة 15هـ 636م، عندما دَخَلَها الخليفة عمر بن الخطاب سلمًا، وأعطى لأهلها الأمان من خلال وثيقته التي عُرِفَتْ بالعهدة العُمَريَّة، وقد جاءت هذه الوثيقة لتمثّل الارتباط السياسي وحق الشَّرعيَّة الإسلاميَّة بالقدس وبفِلَسطين. وبعد تسلمه مفاتيح مدينة القُدس من بطريرك الروم صفرنيوس، سار الفاروق عمر إلى منطقة الحرم الشريف التي كانت خرابًا تامًّا في ذلك الوقت، وزار موقع الصخرة المشرفة وأمر بتنظيفها كما أمر بإقامة مسجدٍ في الجهة الجنوبية منَ الحَرَم الشريف، ثم عمد إلى تنظيم شئون المدينة فأنشأ الدَّواوين، ونَظَّم البريد، وعَيَّن العيون، وأقام يزيد بن أبي سفيان واليًا، وعيَّن عبادة بن الصامت قاضيًا فيها وعلى جند فلسطين.



    * ونزل بها كثير من الصحابة والتابعين والعلماء لما لها من فضل وبركة.



    * الأُمَوِيُّون وتَأَلُّق عمارة الأقصى: وكما كان للخليفة عمر بن الخطاب والخلفاء الراشدين من بعده الفضل في فتح بيت المقدس والمسجد الأقصى فعليًّا، وإدخالهما دار الإسلام والمسلمين، كان للخلفاء الأمويين الفضل في تشكيل الوجه الحضاري الإسلامي من خلال تعمير منطقة المسجد الأقصى المبارك تعميرًا يتلاءَم مع عظمة واستقرار ورخاء الدولة الإسلامية الفتيَّة، حيث نفذ مشروع التعمير هذا في عهدي الخليفة عبد الملك بن مروان وابنه الخليفة الوليد، الذي اشتمل على بناء قبة الصخرة المشرفة وقبة السلسلة في عهد الخليفة عبد الملك، وبناء المسجد الأقصى ودار الإمارة والأبواب ومعالم أخرى عديدة- اندثرت جراء الهزَّات الأرضيَّة العنيفة التي حدثت في بيت المقدس وفِلَسطين- في عهد الخليفة الوليد.



    * كما جاء في "تاريخ ابن الأثير" أنَّ الخلفاء العباسيينَ حافظوا قدر استطاعتهم على عمارة المسجد الأقصى المبارك؛ ولكن دون تغيير ملموس في ذلكَ الطَّابَع المعماري الذي اختطَّه ونفذه الأمويون، فقد قاموا بترميمات عديدة وبخاصَّة مشروع ترميم قبة الصخرة في عهد الخليفة العباسي المأمون، وكذلك مشروع ترميم المسجد الأقصى الذي تَمَّ في عهد الخليفة العباسي المهدي.



    * الأيوبيون يستعيدون المسجد الأقصى: عاد الطَّابَع المعماري للمسجد الأقصى المبارَك في الفترة الأيوبية بعد تحريره وتطهيره من الصليبيينَ الذين عَبِثوا به وغَيَّروا بعض ملامحه، فقد آلى القائد المُلهَم صلاح الدين الأيوبي على نفسه ألا يبتسم حتى يحرر بيت المقدس من سيطرة الصَّليبيين، وكان له ما أراد في عام 583 هـ، (4 يوليو 1187م)، وتَمَّ فتح بيت المقدس في 27 رجب من عام 573هـ، (2 أكتوبر 1187م) بعد استعمار صليبي دام 88 عامًا؛ حيث قام الأيوبيون بإرجاعه إلى ما كان عليه قبل الغزو الصليبي وإصلاحه وتعميره وإضافة بعض المنشآت إليه، وبذلك كانت النقلة الأولى في نموه وتطوّره المعماري.



    * وقد ساهَمَ المماليك مُساهَمَةً فَعَّالةً وقويَّةً في إبراز الطَّابَع المِعْماري الإسلامي للمسجد الأقصى المبارك، حيث على أيديهم كانت النَّقلة الثانية في نموه وتطوره المعماري، والتي جاءت متممة لما اختطه ونفذه الأمويون، وبها اكتملت صورة الحرم الشريف المعمارية التي تعكس إسلامية المسجد الأقصى المبارك عبر العصور، حيث قاموا بإنشاء أروقة الحرم الشريف والمدارس الدينية التي اكتنفته، ومآذنه وأبوابه، كما قاموا بتعمير القباب والأسبلة والمساطب والمحاريب المنتشرة اليوم في ساحة الحرم الشريف.



    ثالثًا: مكايد اليهود وأطماعهم في القدس والأقصى

    في القرن الماضي بلغ ضعف المسلمين وتفرقهم مداه بسقوط دولة الخلافة العثمانية، في الوقت الذي تشكلت فيه المؤسسة الصهيونية الحديثة، وأخذت تطالب بعودة اليهود إلى الأرض المقدسة لإحياء النبوءات التوراتية المحرفة، وتآزرت في سبيل تحقيق هذا الهدف الخبيث الصهيونية النصرانية مع الصهيونية اليهودية، ورفع الخلاف الديني التاريخي بين اليهود النصارى إلى أجل غير مسمى لمواجهة المسلمين، وانتزاع الأرض المقدسة منهم، وتم لهم ذلك؛ إذ دخلت جحافل المستعمرين بلاد الشام، وأخضعت الأرض المقدسة لانتدابها، ودخلت جيوش الإنجليز الأرض الطاهرة المقدسة، والمسجد الأقصى لا يزال تحت حكم المسلمين، وأشعلت الحروب تلو الحروب على هذا المسجد المبارك حتى كانت النكسة التي هزمت فيها جيوش العرب فدخل المسجد الأقصى تحت حكم الصهاينة وسيطرتهم لأول مرة في تاريخ المسلمين.



    وفرح اليهود بذلك أشد الفرح، وهتفوا بثارات خيبر، ونادوا باستعادة يثرب، وأنشدوا نشيدًا مزق أكباد أصحاب الغيرة والنخوة من المسلمين؛ إذ كانوا يرتجزون قائلين: (محمد مات وخلف بنات)، يرددونها بالعربية والعبرية. ولكن بقي المسلمون المقادسة محافظين على المسجد الأقصى رغم خضوعه لحكم اليهود وسلطانهم، يفدونه بأرواحهم، ويتناوبون على حراسته وحمايته، ويرممون ما تلف من أجزائه.



    ولا تزال أعين الصهاينة على هدم المسجد المبارك، وبناء هيكلهم مكانه، ولكنهم يجسون نبض المسلمين في ذلك، ويحاولون إماتة شعورهم تجاه المسجد المبارك، بأعمال الحفر والهدم لحرمه وشوارعه وجسوره، وتسليط متعصبيهم على الاعتداء بالحرق والهدم والتفجير لبعض أجزائه؛ رجاء أن يسقط من جراء ذلك، ولكن الله تعالى حفظه.



    وعقب ذلك بسنتين أقدم السائح اليهودي مايكل دينيس على إحراق منبر صلاح الدين وأجزاء كبيرة من المسجد، وتباطأ المحتلون في إخماد النيران، وأعاقوا جهود المقادسة المسلمين الذين هبوا لإخمادها فتضرر المسجد بذلك.



    أما مخططات نسف المسجد الأقصى فهي أكثر من أن تحصر، والمنظمات الصهيونية التي أنشئت لهدم المسجد وبناء الهيكل تزيد على عشرين منظمة، والمحاولات الفردية والجماعية العدوانية على المسجد باحتلاله أو حرقه أو تفجيره أو إرهاب المصلين فيه تعد بمئات المحاولات، وما عمليات الهدم في حرم المسجد وشوارعه إلا واحدة من تلك المحاولات الكثيرة، التي لم يملَّ اليهود من تكرارها، وهم مصرون على النجاح في واحدة منها.



    رابعًا: الأقصى في خطر

    في عام 1967م، أعلنت "إسرائيل" ضم مدينة "القدس الشرقية" إلى "القدس الغربية"، واعتبرتها مدينة موحدة وكان ذلك في 28/6/1967م.



    وفي 5/8/1980م، أعلنت "إسرائيل" أيضًا "أن القدس الموحدة هي عاصمتها الأبدية". وأخذت بالعمل على تهويد "القدس الشرقية" ببطء وهدوء.



    تمثل ذلك بالآتي:

    1- تنفيذ جريمة حرق المسجد الأقصى المبارك صبيحة يوم الخميس 21/8/1969م.



    2- القيام بالحفريات المستمرة وشق الأنفاق تحت ساحات المسجد الأقصى وتحت جدرانه وفي المناطق المحيطة بهدف البحث عن هيكل سليمان المزعوم، مما يكون سببًا في تعريضه للهدم والخطر.



    3- زرع المدينة المقدسة والقرى والمدن المحيطة بها بالمستوطنات، والاستيلاء على مساحات كبيرة من الأرض الفلسطينية بشكل عام، ومن أرض القدس بشكل خاص، وهدم الكثير من البيوت العربية بحجة عدم الترخيص، وفي نفس الوقت الامتناع عن إصدار تراخيص للبناء للسكان العرب وتسهيل ذلك لليهود.



    4- تنفيذ المجازر الجماعية في المدينة المقدسة مثل ما حدث في المسجد الأقصى وقبة الصخرة والحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل وفي أماكن أخرى من فلسطين.



    5- محاولة العمل وبشكل مستمر على طرد السكان الأصليين من القدس حتى تبقى الأغلبية من السكان لهم. تمثل ذلك بسحب هويات المقدسيين، وفرض الضرائب الخيالية عليهم، وحرمانهم من الكثير من الخدمات الاجتماعية.



    6- إحاطة المدينة المقدسة بشكل خاص والأراضي الفلسطينية بشكل عام بجدار الفصل العنصري، والذي حول بدوره الأراضي الفلسطينية إلى كنتونات بل إلى سجون مغلقة، كما تسبب بعزل القدس عن باقي المدن والقرى الفلسطينية.



    7- منع العرب من الوصول إلى القدس وحرمانهم من الصلاة في المسجد الأقصى المبارك.



    8- فرض قيود مشددة على دخول المقدسيين المسجد الأقصى، وذلك بتحديد أعمار محددة لمن تسمح لهم بدخوله، وبخاصة أيام الجمع مما يضطر الكثير من هؤلاء الشباب إلى تأدية صلاة الجمعة في الشوارع.



    9- العمل على إغلاق الكثير من المؤسسات العربية والإسلامية في المدينة المقدسة وعلى رأسها مؤسسات أكاديمية واجتماعية وثقافية.



    10- العمل على تنفيذ- وبشكل متسارع- مخطط "القدس الكبرى" من خلال توسيع مساحتها على حساب الأرض العربية. الأمر الذي يكشف بكل وضوح عن الخطر الشديد الذي يتهدد المدينة المقدسة، وإن هذا الخطر يتفاقم ويزداد يومًا بعد يوم.



    11- تنفيذ عمليات قتل واغتيال واعتقال الكثير من شباب بيت المقدس والمدن والقرى الفلسطينية، مما يؤدي إلى نشر حالة من الرعب والخوف بين السكان.<o


    بوحمود
    بوحمود
    طالب مبدع
    طالب مبدع


    عدد المساهمات : 192
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    خطبة مناصرة الأقصى Empty رد: خطبة مناصرة الأقصى

    مُساهمة من طرف بوحمود الأربعاء ديسمبر 02, 2009 9:43 am

    لازم نتحرك للأقصى
    فهو مقدس إسلامي وما يصير نسكت عن إلي قاعد يصير فيه

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 3:55 am