أكدت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" في
بيان لها مساء الأحد 3-1-2010 أن بقعة الإنهيارات في بلدة سلوان قد اتسعت
خلال يوم أمس في مقطع الشارع الرئيسي الواصل بين وسط بلدة سلوان والمسجد
الأقصى المبارك ، وذلك خلال محاولة الإحتلال الإسرائيلي وأذرعه التنفيذية
إخفاء جريمته ، بطمّ ما أنهار من مقطع الشارع يوم أمس ، كما وحمّلت "
مؤسسة الأقصى " المؤسسة الإسرائيلية تبعات هذه الإنهيارات وما يمكن أن
توقع من أذى للأهل المقدسيين ، أو بيوتهم ، أو حياتهم ، أو مساجدهم ، أو
المسجد الأقصى المبارك ، وحذّرت "مؤسسة الأقصى" من الأكاذيب والإشاعات
الإسرائيلية ، التي تحاول أن تتستر على جريمتها بجملة من الأقاويل الباطلة
التي باتت لا تنطلي على أي عاقل في العالم .
وقالت "مؤسسة الأقصى" في بيان صحفي لها :"
إننا ومن خلال متابعة لصيقة على مدار الساعة منذ الساعة الرابعة من يوم
أمس السبت، وحتى هذه اللحظة الساعة السابعة من مساء يوم الأحد ، ومن خلال
معرفتنا الدقيقة بجغرافية بلدة سلوان ومواقعها ، ومواقع الحفريات الجارية
تحت الأرض وفوق الأرض، فإننا نؤكد أن رقعة الإنهيارات في سلوان قد اتسعت
اليوم بشكل لافت، لتصل الى طول نحو عشرة أمتار، وعرض نحو مترين وعمق نحو
ثلاثة أمتار ، بالإضافة الى إنهيار آخر في رصيف الشارع ، وبات الجدار
الواقي قي الموقع مهدداً أيضا بالإنهيار ، وهنا نؤكد أن الإحتلال
الإسرائيلي يحاول عبر اقاويل وإشاعات ان يدعي أن الإنهيار الذي حصل بالأمس
هو بسبب انفجار في خطوط المياه او خط الصرف الصحي ، وهنا نؤكد مرة تلو مرة
ان الإحتلال الإسرائيلي لن يستطيع مهما حاول أن يخفي جريمته النكراء وما
يقوم به من عمليات حفر واسعة تمتد في أسفل بلدة سلوان على طول مئات
الأمتار ، فالإحتلال وحفرياته وممارساته الإحتلالية المتواصلة والمتصاعدة
هي التي أدت الى الإنهيار الذي وقع يوم السبت في الشارع الرئيسي في سلوان
بالقرب من مسجد عين سلوان ، ولما أراد الإحتلال إخفاء جريمته على وجه
السرعة, وأتى بآلياته الحفرية, أدّى الأمر الى إتساع رقعة الإنهيارات ،
ولم تسطتع البلدية العبرية في القدس إصلاح مقطع الشارع المنهار حتى كتابة
هذه السطور، ونؤكد هنا أن المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية عندما بدأت حفر
الأنفاق أسفل مسجد عين سلوان في عام 2004 م ، ادعت حينها أن الحفر كان
جزءاً من إكتشاف وإصلاح خط الصرف الصحي، وتبين بعد وقت قصير كيف حولت
المنطقة الى مزار ومسار سياحي تهويدي، وفي كل مرة يقع فيه إنهيار يدعي
الإحتلال أن سبب ذلك هو خطوط المياه والصرف الصحي ، في وقت يؤكد أهل سلوان
أنهم يشاهدون عشرات الحفارين الذين يدخلون الى منطقة الأنفاق ، بل وأكدوا
أنهم يسمعون أصوات الحفر بشكل واضح بجانب وأسفل بيوتهم ".
بيان لها مساء الأحد 3-1-2010 أن بقعة الإنهيارات في بلدة سلوان قد اتسعت
خلال يوم أمس في مقطع الشارع الرئيسي الواصل بين وسط بلدة سلوان والمسجد
الأقصى المبارك ، وذلك خلال محاولة الإحتلال الإسرائيلي وأذرعه التنفيذية
إخفاء جريمته ، بطمّ ما أنهار من مقطع الشارع يوم أمس ، كما وحمّلت "
مؤسسة الأقصى " المؤسسة الإسرائيلية تبعات هذه الإنهيارات وما يمكن أن
توقع من أذى للأهل المقدسيين ، أو بيوتهم ، أو حياتهم ، أو مساجدهم ، أو
المسجد الأقصى المبارك ، وحذّرت "مؤسسة الأقصى" من الأكاذيب والإشاعات
الإسرائيلية ، التي تحاول أن تتستر على جريمتها بجملة من الأقاويل الباطلة
التي باتت لا تنطلي على أي عاقل في العالم .
وقالت "مؤسسة الأقصى" في بيان صحفي لها :"
إننا ومن خلال متابعة لصيقة على مدار الساعة منذ الساعة الرابعة من يوم
أمس السبت، وحتى هذه اللحظة الساعة السابعة من مساء يوم الأحد ، ومن خلال
معرفتنا الدقيقة بجغرافية بلدة سلوان ومواقعها ، ومواقع الحفريات الجارية
تحت الأرض وفوق الأرض، فإننا نؤكد أن رقعة الإنهيارات في سلوان قد اتسعت
اليوم بشكل لافت، لتصل الى طول نحو عشرة أمتار، وعرض نحو مترين وعمق نحو
ثلاثة أمتار ، بالإضافة الى إنهيار آخر في رصيف الشارع ، وبات الجدار
الواقي قي الموقع مهدداً أيضا بالإنهيار ، وهنا نؤكد أن الإحتلال
الإسرائيلي يحاول عبر اقاويل وإشاعات ان يدعي أن الإنهيار الذي حصل بالأمس
هو بسبب انفجار في خطوط المياه او خط الصرف الصحي ، وهنا نؤكد مرة تلو مرة
ان الإحتلال الإسرائيلي لن يستطيع مهما حاول أن يخفي جريمته النكراء وما
يقوم به من عمليات حفر واسعة تمتد في أسفل بلدة سلوان على طول مئات
الأمتار ، فالإحتلال وحفرياته وممارساته الإحتلالية المتواصلة والمتصاعدة
هي التي أدت الى الإنهيار الذي وقع يوم السبت في الشارع الرئيسي في سلوان
بالقرب من مسجد عين سلوان ، ولما أراد الإحتلال إخفاء جريمته على وجه
السرعة, وأتى بآلياته الحفرية, أدّى الأمر الى إتساع رقعة الإنهيارات ،
ولم تسطتع البلدية العبرية في القدس إصلاح مقطع الشارع المنهار حتى كتابة
هذه السطور، ونؤكد هنا أن المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية عندما بدأت حفر
الأنفاق أسفل مسجد عين سلوان في عام 2004 م ، ادعت حينها أن الحفر كان
جزءاً من إكتشاف وإصلاح خط الصرف الصحي، وتبين بعد وقت قصير كيف حولت
المنطقة الى مزار ومسار سياحي تهويدي، وفي كل مرة يقع فيه إنهيار يدعي
الإحتلال أن سبب ذلك هو خطوط المياه والصرف الصحي ، في وقت يؤكد أهل سلوان
أنهم يشاهدون عشرات الحفارين الذين يدخلون الى منطقة الأنفاق ، بل وأكدوا
أنهم يسمعون أصوات الحفر بشكل واضح بجانب وأسفل بيوتهم ".
الأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» بين حب وخوف
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
الجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا
» مجموعة كتب (سيرة الرسول ) صلى الله عليه و سلم
الأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad
» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
الأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad
» صليت نفس ماما
السبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad
» هل تريد استمرار المنتدى ؟
السبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad