منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

منتدى طلبة البحرين بالكويت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى رائد للطلبة البحرينيين بالكويت .. ويرحب بالجميع من جميع الجنسيات

المواضيع الأخيرة

» يا هلا ومسهلا بو حمود جاكم
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» بين حب وخوف
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا

» مجموعة كتب ‎(سيرة الرسول )‎ صلى الله عليه و سلم
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad

» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad

» صليت نفس ماما
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad

» هل تريد استمرار المنتدى ؟
زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad

إعلانات


    زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر

    عبدالله الكوهجي
    عبدالله الكوهجي
    المشرف العام
    المشرف العام


    الموقع : البحرين
    عدد المساهمات : 1166
    تاريخ التسجيل : 21/05/2008
    العمر : 36

    زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر Empty زيّ الشاب الكويتي تحت المجهر

    مُساهمة من طرف عبدالله الكوهجي الأحد أبريل 11, 2010 9:34 am

    خليفة الفضلي

    عبدالعزيز، أو كما يطلق عليه أصدقاؤه «عزوز»، شاب كويتي يدرس في كلية
    الهندسة والبترول بجامعة الكويت، يعشق كل ما هو جديد في عالم الموضة، من
    الملابس إلى النظارات والاكسسورات، وصولا إلى السيارات السبورت، ويرى أن
    هذا شيء يخصه وحده فقط، لأنه من وجهة نظره حرية شخصية، فيما يعتقد أن
    اللباس الشعبي ذهب مع أجدادنا ونحن الآن في عصر التطور والنهضة التي يجب أن
    نواكب فيها المجتمع الدولي.


    وفي كلية «عزوز»، الهندسة والبترول، نظمت جمعية الهندسة والبترول
    أسبوع معرض الجاليات العالمي الذي ابتدأ منذ الأحد الماضي، وينتهي يوم غد
    تحت عنوان «تجول معنا في رحلة حول العالم».


    وبجولة سريعةعلى آراء بعض الشباب المشاركين في المعرض والذين
    ينتمون لجنسيات عدة، سعيا وراء قراءة الشاب الكويتي بنظرات فلسطينية،
    باكستانية، سنغالية، يابانية، لبنانية، وعمانية، اتضح أن هناك إعجابا منقطع
    النظير من هؤلاء بالزي الكويتي، وتوصلوا إلى نتيجة مفادها اعتزاز الشعب
    الكويتي بثقافته وعاداته وتقاليده، مؤكدين على ضرورة تواصل الشعوب عبر
    إقامة فعاليات ثقافية.


    الزي .. الأصل


    أيمن الصالح (فلسطيني)، يرى أن المعارض التراثية ضرورية لدمج
    الحضارات وتواصل الشعوب والثقافات المختلفة، بحيث تطوى جميع المسافات بين
    الشباب، خصوصا أن الشباب في الفترة الأخيرة، اتجه وراء الغرب في ارتداء
    ملابسه. لكن الصالح يؤكد أن الزي الشعبي يبقى في النهاية هو الأصل.


    وعن تمسكه هو بالزي الشعبي الفلسطيني، يقول الصالح: «لا أرتدي الزي
    التقليدي، لكن كبار السن هم من يرتدون الملابس الشعبية».


    وبدورها تقول سنبلة سليم (باكستانية) إنها ترتدي الأزياء الحديثة،
    لكن في باكستان هناك التزام كبير من الشباب في ارتداء الملابس التقليدية
    الشعبية، وتؤكد ضرورة وجود أسابيع ثقافية لتواصل الحضارات، وإيصال رسالة
    للشعوب الأخرى عن عادات وتقاليد الشعب الباكستاني.


    زي مشترك


    ومن السنغال، يبيّن شيخ لين أن وجود الأسابيع الثقافية التي تقام
    في الجامعة ضرورية للاطلاع على ثقافة الآخرين، والتبادل الثقافي بصفة عامة،
    لافتا إلى أن أغلبية الشباب السنغالي ملتزم بالزي التقليدي المحلي.


    ويشير إلى أن تأثير العولمة، طغى على الشباب أخيرا عبر ارتدائهم
    بعض الأزياء الغربية، مبينا أن الزي الكويتي جميل جدا، «ففي السنغال يرتدي
    الشباب الدشداشة التي تعتبر زيا مشتركا للشعوب الإسلامية».


    أما الياباني تشي جي، طالب اللغة العربية في مركز اللغات بجامعة
    الكويت، فيبدي سعادة بالغة، لقيامه بالتعريف بالعادات والثقافة اليابانية،
    ويرى أن الشباب الياباني تأثر كثيرا بالحضارة الغربية، لدرجة التخلي عن
    اللباس التقليدي.


    ويوضح «تشي» أنه عند وصوله إلى الكويت، استغرب من وجود أغلبية
    الشعب الكويتي ملتزمين باللباس الشعبي، «فهذا شيء جيد ويدل على احترام
    الشعب الكويتي لموروثاته الثقافية»، مبينا أن الشباب الياباني يلبس الـ
    «يوكاتا» وهو اللباس التقليدي، في المهرجانات والاحتفالات.


    من جهتها تقول ملاك مصطفى شرارة من لبنان، إن الزي الشعبي للنساء
    اللبنانيات يكون فضفاضا، أما الرجال فيلبسون الطرابيش و«الشروال»، وتبين أن
    لبنان كسائر البلدان الأخرى، يوجد من هو ملتزم باللباس الشعبي ومنهم من
    تخلى عنه، مشيرة إلى وجود مناطق مثل الشمال، حيث كبار السن مازالوا متمسكين
    بالعادات والتقاليد والأزياء القديمة، أما في بيروت والجنوب فانفتح السكان
    على الثقافات الأخرى.


    وتنبّه شرارة إلى أنها مقيمة في الكويت منذ 15 عاما، ووجدت أن هناك
    اختلافا في التقاليد بين الكويت ولبنان، وأن هناك شريحة كبيرة من الشباب
    الكويتي مازالوا ملتزمين بعاداتهم وتقاليدهم.


    تقليد الغرب


    ومن لبنان أيضا تؤكد زميلتها شيماء الموسوي أن جري الشباب وراء
    الغرب ليس دليلا على التطور، لأن التمسك بالعادات والتقاليد يدل على محافظة
    الشخص واعتزازه بهويته العربية العريقة، وبقائه ملتزما بهويته الوطنية،
    الذي يجعل الغير يحترمه.


    وتستدرك شيماء: «إن التقليد يجب ألا يكون أعمى، بل يجب الحصول على
    ما انتجه الغرب من وسائل التكنولوجيا والعلم المتطور»، مستبعدة الفكرة التي
    ترى إن الزي الكويتي (الدشداشة) غير عملي، خصوصا أن أغلب الأعمال في
    الكويت لا تعتمد على الحركة التي يعيقها اللبس.


    آخر المطاف كان مع العمانية آلاء الجذاني، التي توضح أنها تشارك في
    المعارض الثقافية لإبراز الثقافة العمانية، وما تتميز به السلطنة من بعض
    المأكولات والعادات والتقاليد، والمنسوجات والكماليات، وتبين أن الشاب
    العماني مازال متمسكا بارتداء «الكمّة»، وهي الطاقية، والـ «مْصر» أي
    العمامة، لافتة إلى التزام الدولة العمانية بتوطيد الثقافة لتعزيز الشعب
    بهويته الوطنية.


    وتضيف الجذاني أنه كعرف سائد في المجتمع العماني، يجب أن يرتدي
    الشاب الدشداشة مع الكمة أو المصرّ، وتؤكد على وجوب مواكبة التطور لكن بعدم
    المساس بالإرث الوطني والتقاليد، وحتى لا ننجرف وراء التيار الغربي، لكن
    بشروط الالتزام بالتقاليد والزي الاسلامي.


    وترى الجذاني أن نسبة كبيرة من الشباب الكويتي انجرفت وراء الموضة
    الغربية، ولا تراعي الآخرين في طريقة ارتداء زيها، وخصوصا النساء، في
    الدراسة أو العمل وحتى في السوق، مشددة على مراعاة الشباب للآخرين في كيفية
    التعامل معهم.

    تاريخ النشر :

    2010-04-07



    المصدر

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد يوليو 07, 2024 6:37 pm