عكس توافد الحضور الغفير على خيمة النائب عن الدائرة الخامسة بالمحرق عيسى الكوهجي إثر إعلان فوزه الشعبية الواسعة التي يتمتع بها والمحبة التي حظي بها بين أبناء دائرته خامسة المحرق، حيث حرص المئات من الأهالي على الوجود لتقديم التهاني والتبريكات للنائب الكوهجي في الحفل الذي أقيم مساء أمس الأول في الخيمة الانتخابية بالقرب من نادي الحالة.
وتجلت مشاعر الفرحة والانتصار على وجوه أهالي الدائرة ودوائر أخرى من محافظة المحرق الذين رقصوا ابتهاجا بفوز المترشح الذي انتخبوه وفاز بأصواتهم، كما استقبلوه بالزغاريد والهتافات والتصفيق الحار، للتعبير عن أن أحياء الدائرة ومناطقها قد أوصلت مرشحا كفئا وصادقا في خدمة الوطن والمحرق والأهالي.
ومن جانبه أعرب النائب عيسى الكوهجي عن السعادة الغامرة للثقة التي أودعها وأهداها إياه أهالي دائرته ليصل إلى قبة برلمان 2010، قائلا: إن حضور العدد الكبير من الأهالي إلى هذا الاحتفال لا يعادله أي شيء ويعد تاجا يوضع على الرأس، كما أن أصواتهم أمانة سوف أنقلها إلى العمل التشريعي لتحقيق أفضل مستوى معيشي للمنطقة وسكانها.
كما قدم شكره إلى كل الناخبين من أبناء دائرته الذين تجشموا عناء الحضور إلى المركز الانتخابي للإدلاء بأصواتهم لصالحه أو لصالح غيره من المترشحين المنافسين له، معتبرا ذلك تجديدا للعهد والولاء والوفاء للقيادة الرشيدة والوطن.
وأكد الكوهجي أنه سوف يبقى على العهد وسوف يعمل بكل تفان وإخلاص من أجل تحقيق ما وعد به في برنامجه الانتخابي الذي عرضه على الأهالي أيام الدعاية الانتخابية، موضحا أن الحضور الغفير جاء لدعمه ومساندته في التكليف الذي حظي به في العمل التشريعي وسوف يزيد من العزيمة في نفسه بالإصرار على عدم خذلان أبناء الدائرة الذين فاز بقلوبهم قبل المقعد البرلماني وهو الأمر الذي يعد انتصارا للتغيير داعيا الله أن يكون الخيار الصحيح.
وعاهد الكوهجي جميع الحضور على أن يبقى وفيا لهم داخل قبة البرلمان ليركز على استكمال العمل الذي بدأه منذ مشواره الانتخابي مع الأهالي وإيصال أصواتهم من خلال تأدية الواجب الشرعي والوطني إيجابيا للمساهمة في إنجاح العملية الديمقراطية التي وضع أسسها جلالة الملك المفدى.
وأعلن الكوهجي في كلمته خلال الاحتفال أن برنامجه الانتخابي كان واضحا حيث سوف يتنازل عن مخصصات المكافأة المالية التي سيحصل عليها منذ لحظة دخوله قبة البرلمان وتخصيصها لصالح المساعدات المالية للدراسة الجامعية لطلبة الجامعة الذين يعيشون بين أسر متعففة ومحتاجة في الدائرة، وذلك من أجل ضمان رفع المستوى التعليمي لأبناء الدائرة.
وتابع بأنه سوف يقوم بتخصيص 3 سيارات حديثة لخدمة التوصيل لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة من الأهالي مقابل السيارة التي سوف يحصل عليها في برلمان 2010، لافتا إلى أن هناك العديد من الأسر التي هي بحاجة ماسة إلى مثل هذه الخدمة وسوف تفعل قريبا بإذن الله.
وأكد النائب الكوهجي أنه سوف يبدأ مع أعضاء حملته وممثلين من الأهالي في القيام بدراسة ومسح شامل للمنطقة للتعرف على احتياجاتها من أجل تحقيق أهم المطالب المعيشية فيها، ومن أهمها تحقيق الوعد بالعمل على توظيف أبناء الدائرة العاطلين حيث سوف يوظف 20 عاطلا كل 3 أشهر وبشكل متواصل.
وأضاف أن مكتب المساعدات في الدائرة سوف يستأنف أعماله خلال الأيام القادمة بعدما تم تعطيله أثناء العملية الانتخابية، ليكون مقرا هاما أكثر من السابق لتقديم المساعدات إلى الأسر المتعففة بناء على الوعود التي أطلقها ضمن برامجه الانتخابية.
واختتم كلمته مؤكدا حرصه التام على المواصلة عن قرب مع الأهالي من خلال مجلسه في كل يوم أربعاء من أجل الاستماع لهم والتواصل معهم وعرض جميع الأعمال التي سوف يقوم بها من اجل خدمة الدائرة وأبنائها، بالإضافة إلى استعداده التام للمحاسبة من قبل الجميع وعدم غلقه هاتفه النقال لاستقبال المكالمات الهاتفية.
ومن جانب آخر ألقى عبدالحميد الكوهجي الشقيق الأكبر للنائب عيسى الكوهجي كلمة هنأ فيها بفوز شقيقه على منافسيه في الدائرة كما قدم شكره وتقديره إلى جميع أبناء الدائرة الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات سواء لشقيقه أو للمترشحين الآخرين.
وقال إن اختيار أهالي الدائرة للنائب عيسى الكوهجي يعبر عن الرغبة الكبيرة في التغيير من أجل تحقيق مكاسب أكبر لصالح الوطن والمحرق والمواطن، موضحا أن عائلة الكوهجي سوف تدعم ابنها عيسى من أجل إنجاح التكليف الذي يحمله في العمل التشريعي لصالح الوطن وأبناء الدائرة.
ومن جهته قال الشيخ جلال الشرقي إمام وخطيب جامع كانو بمدينة حمد إن عائلة الكوهجي عرف عنها منذ القدم العمل الخيري والمساهمة في تحقيق المصالح الوطنية وفقا لتوجهات القيادة الرشيدة، مشيرا إلى أن النائب عيسى الكوهجي يأتي اليوم ليمثل أبناء خامسة المحرق في برلمان 2010 ليعكس مدى حرص العائلة على خدمة الوطن والمواطنين.
وأوضح الشيخ جلال أن اختيار أبناء الدائرة لمرشحهم عيسى الكوهجي هو عمل جبار يستحق التقدير ويعد من المواقف الحميدة والمشاعر الجياشة الشاهدة على حسن النية، متمنيا التوفيق من الله عز وجل لصالح الكوهجي في تأدية هذه المهمة وخدمة أهالي المنطقة.
كما تحدث خلال الاحتفال عضو مجلس بلدي المحرق في دورته الأولى إبراهيم الدوي فأثنى على حضور الجمع الغفير من أهالي الدائرة والمحرق ككل، مشيرا إلى أن رغبة الأهالي تمثلت في فوز النائب عيسى الكوهجي وقد تحقق ذلك من خلال إدلائهم بأصواتهم لصالحه.
وأكد أن خدمة الوطن أولا والمحرق ثانيا والدائرة والأهالي ثالثا هي الرغبة التي يقرأها الجميع في وجه النائب عيسى الكوهجي، موضحا أن التكليف الذي وضع حمله على أكتافه سوف يكون على قدر المسئولية لدى هذا النائب أسوة بباقي رجالات الوطن الشرفاء الذين ساهموا في العمل التشريعي والخدمي.
ومن المشاهد التي تسر الخاطر وتنم عن المنافسة الشريفة في الدائرة الخامسة أنه قد حضر إلى مقر الاحتفال المرشح الدكتور عدنان بومطيع لتقديم التهاني والتبريكات إلى النائب عيسى الكوهجي، حيث تبادلا القبل والعناق وسط الجمع الغفير مما بعث السرور في قلوب الحضور.
وفي الوقت ذاته ألقى الدكتور عدنان بومطيع كلمة أشاد فيها بفوز النائب عيسى الكوهجي بأصوات أهالي الدائرة، مؤكدا كفاءته ليكون ضمن أعضاء برلمان 2010، مبينا أن انخراطه في العمل السياسي سوف يسهم في تطور العمل التشريعي لما يكتسبه من الخبرات في المجال الاقتصادي والتجاري.
وتمنى أن يحالف التوفيق النائب الكوهجي في أداء مهمته في خدمة الوطن والمواطنين من أجل إنجاح العمل الديمقراطي في المملكة من خلال التعاون والتكاتف مع باقي أعضاء برلمان 2010، بالإضافة إلى تحقيق مكاسب أكبر في صالح رفع المستوى المعيشي والاجتماعي والتعليمي والإسكاني للمواطن، والمساهم في تحقيق المكاسب الاقتصادية والتجارية للمملكة.
وتجلت مشاعر الفرحة والانتصار على وجوه أهالي الدائرة ودوائر أخرى من محافظة المحرق الذين رقصوا ابتهاجا بفوز المترشح الذي انتخبوه وفاز بأصواتهم، كما استقبلوه بالزغاريد والهتافات والتصفيق الحار، للتعبير عن أن أحياء الدائرة ومناطقها قد أوصلت مرشحا كفئا وصادقا في خدمة الوطن والمحرق والأهالي.
ومن جانبه أعرب النائب عيسى الكوهجي عن السعادة الغامرة للثقة التي أودعها وأهداها إياه أهالي دائرته ليصل إلى قبة برلمان 2010، قائلا: إن حضور العدد الكبير من الأهالي إلى هذا الاحتفال لا يعادله أي شيء ويعد تاجا يوضع على الرأس، كما أن أصواتهم أمانة سوف أنقلها إلى العمل التشريعي لتحقيق أفضل مستوى معيشي للمنطقة وسكانها.
كما قدم شكره إلى كل الناخبين من أبناء دائرته الذين تجشموا عناء الحضور إلى المركز الانتخابي للإدلاء بأصواتهم لصالحه أو لصالح غيره من المترشحين المنافسين له، معتبرا ذلك تجديدا للعهد والولاء والوفاء للقيادة الرشيدة والوطن.
وأكد الكوهجي أنه سوف يبقى على العهد وسوف يعمل بكل تفان وإخلاص من أجل تحقيق ما وعد به في برنامجه الانتخابي الذي عرضه على الأهالي أيام الدعاية الانتخابية، موضحا أن الحضور الغفير جاء لدعمه ومساندته في التكليف الذي حظي به في العمل التشريعي وسوف يزيد من العزيمة في نفسه بالإصرار على عدم خذلان أبناء الدائرة الذين فاز بقلوبهم قبل المقعد البرلماني وهو الأمر الذي يعد انتصارا للتغيير داعيا الله أن يكون الخيار الصحيح.
وعاهد الكوهجي جميع الحضور على أن يبقى وفيا لهم داخل قبة البرلمان ليركز على استكمال العمل الذي بدأه منذ مشواره الانتخابي مع الأهالي وإيصال أصواتهم من خلال تأدية الواجب الشرعي والوطني إيجابيا للمساهمة في إنجاح العملية الديمقراطية التي وضع أسسها جلالة الملك المفدى.
وأعلن الكوهجي في كلمته خلال الاحتفال أن برنامجه الانتخابي كان واضحا حيث سوف يتنازل عن مخصصات المكافأة المالية التي سيحصل عليها منذ لحظة دخوله قبة البرلمان وتخصيصها لصالح المساعدات المالية للدراسة الجامعية لطلبة الجامعة الذين يعيشون بين أسر متعففة ومحتاجة في الدائرة، وذلك من أجل ضمان رفع المستوى التعليمي لأبناء الدائرة.
وتابع بأنه سوف يقوم بتخصيص 3 سيارات حديثة لخدمة التوصيل لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة من الأهالي مقابل السيارة التي سوف يحصل عليها في برلمان 2010، لافتا إلى أن هناك العديد من الأسر التي هي بحاجة ماسة إلى مثل هذه الخدمة وسوف تفعل قريبا بإذن الله.
وأكد النائب الكوهجي أنه سوف يبدأ مع أعضاء حملته وممثلين من الأهالي في القيام بدراسة ومسح شامل للمنطقة للتعرف على احتياجاتها من أجل تحقيق أهم المطالب المعيشية فيها، ومن أهمها تحقيق الوعد بالعمل على توظيف أبناء الدائرة العاطلين حيث سوف يوظف 20 عاطلا كل 3 أشهر وبشكل متواصل.
وأضاف أن مكتب المساعدات في الدائرة سوف يستأنف أعماله خلال الأيام القادمة بعدما تم تعطيله أثناء العملية الانتخابية، ليكون مقرا هاما أكثر من السابق لتقديم المساعدات إلى الأسر المتعففة بناء على الوعود التي أطلقها ضمن برامجه الانتخابية.
واختتم كلمته مؤكدا حرصه التام على المواصلة عن قرب مع الأهالي من خلال مجلسه في كل يوم أربعاء من أجل الاستماع لهم والتواصل معهم وعرض جميع الأعمال التي سوف يقوم بها من اجل خدمة الدائرة وأبنائها، بالإضافة إلى استعداده التام للمحاسبة من قبل الجميع وعدم غلقه هاتفه النقال لاستقبال المكالمات الهاتفية.
ومن جانب آخر ألقى عبدالحميد الكوهجي الشقيق الأكبر للنائب عيسى الكوهجي كلمة هنأ فيها بفوز شقيقه على منافسيه في الدائرة كما قدم شكره وتقديره إلى جميع أبناء الدائرة الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات سواء لشقيقه أو للمترشحين الآخرين.
وقال إن اختيار أهالي الدائرة للنائب عيسى الكوهجي يعبر عن الرغبة الكبيرة في التغيير من أجل تحقيق مكاسب أكبر لصالح الوطن والمحرق والمواطن، موضحا أن عائلة الكوهجي سوف تدعم ابنها عيسى من أجل إنجاح التكليف الذي يحمله في العمل التشريعي لصالح الوطن وأبناء الدائرة.
ومن جهته قال الشيخ جلال الشرقي إمام وخطيب جامع كانو بمدينة حمد إن عائلة الكوهجي عرف عنها منذ القدم العمل الخيري والمساهمة في تحقيق المصالح الوطنية وفقا لتوجهات القيادة الرشيدة، مشيرا إلى أن النائب عيسى الكوهجي يأتي اليوم ليمثل أبناء خامسة المحرق في برلمان 2010 ليعكس مدى حرص العائلة على خدمة الوطن والمواطنين.
وأوضح الشيخ جلال أن اختيار أبناء الدائرة لمرشحهم عيسى الكوهجي هو عمل جبار يستحق التقدير ويعد من المواقف الحميدة والمشاعر الجياشة الشاهدة على حسن النية، متمنيا التوفيق من الله عز وجل لصالح الكوهجي في تأدية هذه المهمة وخدمة أهالي المنطقة.
كما تحدث خلال الاحتفال عضو مجلس بلدي المحرق في دورته الأولى إبراهيم الدوي فأثنى على حضور الجمع الغفير من أهالي الدائرة والمحرق ككل، مشيرا إلى أن رغبة الأهالي تمثلت في فوز النائب عيسى الكوهجي وقد تحقق ذلك من خلال إدلائهم بأصواتهم لصالحه.
وأكد أن خدمة الوطن أولا والمحرق ثانيا والدائرة والأهالي ثالثا هي الرغبة التي يقرأها الجميع في وجه النائب عيسى الكوهجي، موضحا أن التكليف الذي وضع حمله على أكتافه سوف يكون على قدر المسئولية لدى هذا النائب أسوة بباقي رجالات الوطن الشرفاء الذين ساهموا في العمل التشريعي والخدمي.
ومن المشاهد التي تسر الخاطر وتنم عن المنافسة الشريفة في الدائرة الخامسة أنه قد حضر إلى مقر الاحتفال المرشح الدكتور عدنان بومطيع لتقديم التهاني والتبريكات إلى النائب عيسى الكوهجي، حيث تبادلا القبل والعناق وسط الجمع الغفير مما بعث السرور في قلوب الحضور.
وفي الوقت ذاته ألقى الدكتور عدنان بومطيع كلمة أشاد فيها بفوز النائب عيسى الكوهجي بأصوات أهالي الدائرة، مؤكدا كفاءته ليكون ضمن أعضاء برلمان 2010، مبينا أن انخراطه في العمل السياسي سوف يسهم في تطور العمل التشريعي لما يكتسبه من الخبرات في المجال الاقتصادي والتجاري.
وتمنى أن يحالف التوفيق النائب الكوهجي في أداء مهمته في خدمة الوطن والمواطنين من أجل إنجاح العمل الديمقراطي في المملكة من خلال التعاون والتكاتف مع باقي أعضاء برلمان 2010، بالإضافة إلى تحقيق مكاسب أكبر في صالح رفع المستوى المعيشي والاجتماعي والتعليمي والإسكاني للمواطن، والمساهم في تحقيق المكاسب الاقتصادية والتجارية للمملكة.
الأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» بين حب وخوف
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
الجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا
» مجموعة كتب (سيرة الرسول ) صلى الله عليه و سلم
الأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad
» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
الأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad
» صليت نفس ماما
السبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad
» هل تريد استمرار المنتدى ؟
السبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad