* إن الضربات يجب أن تتلاحق ضد حركة حماس في الداخل والخارج، لأنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا.
* إسرائيل أفرغت السلطة الفلسطينية من محتواها، وسيطرت على معظم قادة منظمة التحرير.
* لكن الخطر الأشد مازال مصدره حركة الجهاد، التي تتمتع بسرية تامة.
* نشرنا شبكات تجسس وحققنا إنجازات كبيرة في العراق والسودان ومصر واليمن ولبنان وإيران وليبيا وتونس والمغرب.
* نجحنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان.
* كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان.
* يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها.
* نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوب السودان، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية لمساعدتهم.
* مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصف رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق عاموس يادلين حركة "حماس" بالخطر الشديد على إسرائيل، داعياً إلى الانتهاء من إفشالها وتبديدها في المرحلة المحددة لديهم بكل دقة.
وقال يادلين خلال تسليمه خلفه الجنرال آفيف كوخفي مهامه منذ أيام :" إن الضربات يجب أن تتلاحق ضد حركة حماس في الداخل والخارج، لأنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا".
من جهة ثانية، أكد الجنرال المتقاعد أن إسرائيل أفرغت السلطة الفلسطينية من محتواها، وسيطرت على معظم قادة منظمة التحرير الذين عادوا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقال: "شبكنا معهم أوثق العلاقات".
وأضاف: "منهم من ساعدنا كثيراً في عدد من الساحات العربية، ونسج لنا علاقات مباشرة وغير مباشرة مع أجهزة وقادة عرب، إلى أن أصبح جزء منهم جزءاً من عملنا".
وتابع: " لكن الخطر الأشد مازال مصدره حركة الجهاد، التي تتمتع بسرية تامة، وتعمل داخل أراضينا بتكتّم شديد، وفي أراضي أكثر من دولة عربية، وما زالت لغزاً يجب المواصلة لكشفه".
وفي شئون الدول العربية، أكد يادلين أن جهازه حقق إنجازات كبيرة في العراق والسودان ومصر واليمن ولبنان وإيران، وقال: " أنجزنا خلال الأربع سنوات ونصف الماضية كل المهام التي أوكلت إلينا، واستكملنا العديد من التي بدأ بها الذين سبقونا".
وأضاف: " كان أهم الإنجازات الوصول إلى الساحر"، وهو الاسم السري الذي وضعته اسرائيل على القائد اللبناني عماد مغنية.
وتابع يادلين: " لقد تمكن هذا الرجل من عمل الكثير الكثير ضد دولتنا، وألحق بنا الهزيمة تلو الأخرى، ووصل إلى حد اختراق كياننا بالعملاء لصالحه، لكننا في النهاية استطعنا الوصول إليه في معقله الدافئ في دمشق، والتي يصعب جداً العمل فيها".
وأوضح أن "نجاحنا في ربط نشاط الشبكات العاملة في لبنان وفلسطين وإيران والعراق أوصل إلى ربط الطوق عليه في جحره الدمشقي، وهذا يعتبر نصراً تاريخياً مميز لجهازنا على مدار السنين الطويلة".
وأردف يادلين قائلا: لقد "أعدنا صياغة عدد كبير من شبكات التجسس لصالحنا في لبنان، وشكّلنا العشرات مؤخراً، وكان الأهم هو بسط كامل سيطرتنا على قطاع الاتصالات في هذا البلد؛ المورد المعلوماتي الذي أفادنا إلى الحد الذي لم نكن نتوقعه".
وتابع: "كما قمنا بإعادة تأهيل عناصر أمنية داخل لبنان؛ من رجال ميليشيات كانت على علاقة مع دولتنا منذ السبعينات، إلى أن نجحت وبإدارتنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان، وأيضاً سجّلت أعمالاً رائعة في إبعاد الاستخبارات والجيش السوري عن لبنان، وفي حصار منظمة حزب الله".
وبشأن اغتيال الحريري قال: "كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان، يجب مواصلة العمل بهذين المخططين ومتابعة كل أوراق العمل على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد صدور القرار الظني الدولي، والذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الحريري للانطلاق إلى مرحلة طال انتظارها على الساحة اللبنانية".
وقال: "يجب أن يتم ذلك قبل التوجه إلى سورية؛ المحطة النهائية المطلوبة، لكي تنطلق جميع مشروعات الدولة اليهودية، بعد الإنجاز الكبير في العراق والسودان واليمن، والقريب جداً إتمامه في لبنان، كما يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها" حسب قوله.
واشار يادلين الى جرائم اسرائيل في إيران، منوها إلى أننا "سجلنا اختراقات عديدة، وقمنا بأكثر من عملية اغتيال وتفجير لعلماء ذرة وقادة سياسيين، وتمكنا إلى درجة عالية من مراقبة البرنامج النووي الإيراني، الذي استطاع كل الغرب الاستفادة منه بالتأكيد".
وتابع بالقول: "في السودان أنجزنا عملاً عظيماً للغاية؛ لقد نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوبه، ودرّبنا العديد منها، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية لمساعدتهم".
وأكمل: "نشرنا هناك في الجنوب ودارفور شبكات رائعة وقادرة على الاستمرار بالعمل إلى ما لا نهاية، ونشرف حاليا على تنظيم (الحركة الشعبية) هناك، وشكلنا لهم جهازا أمنيا استخباريا".
كما اعترف يادلين بخروقات اسرائيل في أفريقيا بالقول: "تقدمنا إلى الأمام كثيراً في نشر شبكات التجسس في كل من ليبيا وتونس والمغرب، والتي أصبح فيها كل شيء في متناول أيدينا، وهي قادرة على التأثير السلبي أو الإيجابي في مجمل أمور هذه البلاد".
أما في مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، قال يادلين: "إن العمل تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979، فلقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع".
وتابع "في مصر نجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر".
* إسرائيل أفرغت السلطة الفلسطينية من محتواها، وسيطرت على معظم قادة منظمة التحرير.
* لكن الخطر الأشد مازال مصدره حركة الجهاد، التي تتمتع بسرية تامة.
* نشرنا شبكات تجسس وحققنا إنجازات كبيرة في العراق والسودان ومصر واليمن ولبنان وإيران وليبيا وتونس والمغرب.
* نجحنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان.
* كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان.
* يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها.
* نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوب السودان، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية لمساعدتهم.
* مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصف رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق عاموس يادلين حركة "حماس" بالخطر الشديد على إسرائيل، داعياً إلى الانتهاء من إفشالها وتبديدها في المرحلة المحددة لديهم بكل دقة.
وقال يادلين خلال تسليمه خلفه الجنرال آفيف كوخفي مهامه منذ أيام :" إن الضربات يجب أن تتلاحق ضد حركة حماس في الداخل والخارج، لأنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا".
من جهة ثانية، أكد الجنرال المتقاعد أن إسرائيل أفرغت السلطة الفلسطينية من محتواها، وسيطرت على معظم قادة منظمة التحرير الذين عادوا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقال: "شبكنا معهم أوثق العلاقات".
وأضاف: "منهم من ساعدنا كثيراً في عدد من الساحات العربية، ونسج لنا علاقات مباشرة وغير مباشرة مع أجهزة وقادة عرب، إلى أن أصبح جزء منهم جزءاً من عملنا".
وتابع: " لكن الخطر الأشد مازال مصدره حركة الجهاد، التي تتمتع بسرية تامة، وتعمل داخل أراضينا بتكتّم شديد، وفي أراضي أكثر من دولة عربية، وما زالت لغزاً يجب المواصلة لكشفه".
وفي شئون الدول العربية، أكد يادلين أن جهازه حقق إنجازات كبيرة في العراق والسودان ومصر واليمن ولبنان وإيران، وقال: " أنجزنا خلال الأربع سنوات ونصف الماضية كل المهام التي أوكلت إلينا، واستكملنا العديد من التي بدأ بها الذين سبقونا".
وأضاف: " كان أهم الإنجازات الوصول إلى الساحر"، وهو الاسم السري الذي وضعته اسرائيل على القائد اللبناني عماد مغنية.
وتابع يادلين: " لقد تمكن هذا الرجل من عمل الكثير الكثير ضد دولتنا، وألحق بنا الهزيمة تلو الأخرى، ووصل إلى حد اختراق كياننا بالعملاء لصالحه، لكننا في النهاية استطعنا الوصول إليه في معقله الدافئ في دمشق، والتي يصعب جداً العمل فيها".
وأوضح أن "نجاحنا في ربط نشاط الشبكات العاملة في لبنان وفلسطين وإيران والعراق أوصل إلى ربط الطوق عليه في جحره الدمشقي، وهذا يعتبر نصراً تاريخياً مميز لجهازنا على مدار السنين الطويلة".
وأردف يادلين قائلا: لقد "أعدنا صياغة عدد كبير من شبكات التجسس لصالحنا في لبنان، وشكّلنا العشرات مؤخراً، وكان الأهم هو بسط كامل سيطرتنا على قطاع الاتصالات في هذا البلد؛ المورد المعلوماتي الذي أفادنا إلى الحد الذي لم نكن نتوقعه".
وتابع: "كما قمنا بإعادة تأهيل عناصر أمنية داخل لبنان؛ من رجال ميليشيات كانت على علاقة مع دولتنا منذ السبعينات، إلى أن نجحت وبإدارتنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان، وأيضاً سجّلت أعمالاً رائعة في إبعاد الاستخبارات والجيش السوري عن لبنان، وفي حصار منظمة حزب الله".
وبشأن اغتيال الحريري قال: "كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان، يجب مواصلة العمل بهذين المخططين ومتابعة كل أوراق العمل على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد صدور القرار الظني الدولي، والذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الحريري للانطلاق إلى مرحلة طال انتظارها على الساحة اللبنانية".
وقال: "يجب أن يتم ذلك قبل التوجه إلى سورية؛ المحطة النهائية المطلوبة، لكي تنطلق جميع مشروعات الدولة اليهودية، بعد الإنجاز الكبير في العراق والسودان واليمن، والقريب جداً إتمامه في لبنان، كما يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها" حسب قوله.
واشار يادلين الى جرائم اسرائيل في إيران، منوها إلى أننا "سجلنا اختراقات عديدة، وقمنا بأكثر من عملية اغتيال وتفجير لعلماء ذرة وقادة سياسيين، وتمكنا إلى درجة عالية من مراقبة البرنامج النووي الإيراني، الذي استطاع كل الغرب الاستفادة منه بالتأكيد".
وتابع بالقول: "في السودان أنجزنا عملاً عظيماً للغاية؛ لقد نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوبه، ودرّبنا العديد منها، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية لمساعدتهم".
وأكمل: "نشرنا هناك في الجنوب ودارفور شبكات رائعة وقادرة على الاستمرار بالعمل إلى ما لا نهاية، ونشرف حاليا على تنظيم (الحركة الشعبية) هناك، وشكلنا لهم جهازا أمنيا استخباريا".
كما اعترف يادلين بخروقات اسرائيل في أفريقيا بالقول: "تقدمنا إلى الأمام كثيراً في نشر شبكات التجسس في كل من ليبيا وتونس والمغرب، والتي أصبح فيها كل شيء في متناول أيدينا، وهي قادرة على التأثير السلبي أو الإيجابي في مجمل أمور هذه البلاد".
أما في مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، قال يادلين: "إن العمل تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979، فلقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع".
وتابع "في مصر نجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر".
الأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» بين حب وخوف
الأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي
» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
الجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا
» مجموعة كتب (سيرة الرسول ) صلى الله عليه و سلم
الأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad
» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
الأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad
» صليت نفس ماما
السبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad
» هل تريد استمرار المنتدى ؟
السبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad