منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلبة البحرين بالكويت

منتدى طلبة البحرين بالكويت


مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

منتدى طلبة البحرين بالكويت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى رائد للطلبة البحرينيين بالكويت .. ويرحب بالجميع من جميع الجنسيات

المواضيع الأخيرة

» يا هلا ومسهلا بو حمود جاكم
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 7:42 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» طريقه مضمونه عشان تزود منحتك
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:48 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» الحفل الختامي ﻷنشطة السكن للعام الدراسي 2009-2010
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:31 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» بين حب وخوف
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأربعاء فبراير 11, 2015 6:30 pm من طرف عبدالله الكوهجي

» تامين قبولات ماجستير في فرنسا (master.france@hotmail.com )
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 1:41 am من طرف ماستر فرنسا

» مجموعة كتب ‎(سيرة الرسول )‎ صلى الله عليه و سلم
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:35 pm من طرف saloma fouad

» لكل شخص فقد الأمل ....منعوه فمشى فجراً
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 8:34 pm من طرف saloma fouad

» صليت نفس ماما
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:03 pm من طرف saloma fouad

» هل تريد استمرار المنتدى ؟
بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 10:00 pm من طرف saloma fouad

إعلانات


2 مشترك

    بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة"

    بوحمود
    بوحمود
    طالب مبدع
    طالب مبدع


    عدد المساهمات : 192
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Empty بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة"

    مُساهمة من طرف بوحمود الجمعة ديسمبر 03, 2010 3:05 am

    بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة"

    مروة أشرف
    عدت إلى منزلي وقد أعدت زوجتي العشاء، أمسكت بيدها قائلا: لابد أن أخبرك بشيء هام؟.. جلست هادئة وهي تأكل ولاحظت حينها الجرح الغريب الذي في عينيها، فجأة شعرت بعدم قدرتي على الحديث.. ولكن كان علي إخبارها بما يجول في خاطري، قلت بكل هدوء: أنا أريد الطلاق.
    لم تبد غاضبة مما قلت، ولكنها سألتني بهدوء: لماذا؟.
    تجاهلت سؤالها، مما جعلها غاضبة للغاية، حتى إنها ألقت الملاعق أرضا وصرخت قائلة: أنت لست رجلا.
    لم نتحدث إلى بعضنا البعض بعد ذلك، كانت زوجتي تنتحب وبشدة، كنت أعرف أنها تبحث عما حدث لزواجنا وكنت من جانبي لا أرى لها أي حل مرض، فأنا وبكل بساطة أصبحت أحب امرأة أخرى، أما هي فلم أعد أحبها، كل ما أصبحت أشعر به نحوها هو الشفقة.. فقط.
    كان يراودني شعور عميق بالذنب ولا أعرف لماذا؟، ولذلك أسست وثيقة طلاق لها فيها المنزل بأكمله وسياراتنا وحوالي 30 % من الشركة التي أملكها، وعرضتها على زوجتي فحدقت فيها ثم قطعتها إربا، المرأة التي قضت معي أكثر من عشر سنوات من عمرها أصبحت الآن غريبة عني.. شعرت بالأسف نحو وقتها وطاقتها التي تضيعيها من أجل لا شيء، فالواقع الوحيد الذي لا يمكنني التراجع عنه الآن هو أنني أريد الطلاق.
    خطة ذكية
    في النهاية بكت زوجتي بشدة وبصوت عال، وهذا شيء متوقع، فالبكاء كان بالنسبة لي وسيلة جيدة للتعبير عن مشاعرها، ولكن فكرة الطلاق التي ظللت قلقا بسببها لأسابيع طويلة أصبحت الآن أكثر وضوحا من ذي قبل.
    في صباح اليوم التالي أخبرتني زوجتي على شروط طلاقها، قالت إنها لا تريد أي شيء مني ولكنها تحتاج إلى شهر واحد فقط قبل الطلاق، وأخبرتني أننا سنحاول في هذا الشهر أن نعيش حياتنا بشكل طبيعي؛ والسبب في ذلك أن ابننا الوحيد لديه امتحانات في هذا الشهر، وهي لا تريد أن تزعجه بخبر طلاقنا.
    وافقت على كل ما تقول، ولكنها طلبت شيئا آخر، أن أحملها كل يوم من حجرة النوم حتى باب الخروج خلال الشهر المتبقي في حياتنا!.. اعتقدت أنها أصيبت بالجنون، ولكن حتى أجعل آخر يوم بيننا محتملا وافقت على طلبها.
    وأخبرت الفتاة التي كنت أنوي الزواج بها عن هذا الطلب الغريب من زوجتي؛ فضحكت بصوت عال وقالت بازدراء: لا يهمنا هذه الخدع الغريبة التي تحاول القيام بها لابد أن تواجه حقيقة واحدة وهي: الطلاق.
    لم أقم أنا وزوجتي بأي علاقة حميمية منذ أن قررت الطلاق، لذلك عندما حملتها في يومنا الأول بدونا كأننا أحمقين، وصفق طفلي وراءنا قائلا: أبي يحمل أمي بذراعيه.
    كلامه هذا أشعرني بالألم.. لكني أخذت زوجتي من حجرة النوم حتى حجرة الجلوس وظلت بين ذراعي لأكثر من عشرة أمتار، ثم أغمضت عينيها وقالت لي بصوت هادئ: لا تخبر ابننا عن طلاقنا، فأومأت برأسي موافقا وأنزلتها عند الباب الأمامي.
    في اليوم الثاني كان الموضوع أسهل بكثير من أمس.. حملتها بين ذراعي وأنا لا أشعر بهراء محاولة أمس، وهي وضعت رأسها على كتفي، ولحظتها.. شممت عطر ملابسها، وأدركت لحظتها أنني لم أنظر جيدا إلى تلك المرأة، أدركت أنها لم تعد صغيرة كما كانت، كان هناك مجموعة من التجاعيد منتشرة على وجهها، ولون شعرها تحول إلى الرمادي.. لقد استهلكها هذا الزواج، ولمدة دقيقة كاملة تساءلت: ترى ما الذي فعلته لتلك المرأة؟.
    وأدركت أني أحبها
    في اليوم الرابع عندما تركتها أمام الباب، شعرت بعودة الألفة فيما بيننا.. نعم، هذه هي المرأة التي أعطتني من عمرها عشر سنوات كاملة، وفي اليوم الخامس والسادس ازدادت هذه الألفة بشدة.
    لم أخبر المرأة الأخرى عما حدث بيننا؛ ولكن أصبح حمل زوجتي من الأمور المتيسرة جدا علي، وأيام الشهر تنقضي يوما وراء يوم.. وهنا قلت لنفسي: أعتقد أن عملي اليومي هو ما جعلني غريب عنها.
    زوجتي كانت تختار ما ترتديه كل صباح، وحاولت مع عدة فساتين ولكنها لم تجد أي شيء مناسب لها؛ لأن وزنها أصبح يقل يوما بعد يوم، وهذا ما أدركته أنا، وربما يكون من الأسباب التي جعلت حملها أسهل علي.
    وفجأة صدمني شعور غريب، زوجتي تحملت كل هذا الألم والمرارة وحدها، وفي لحظة غير متوقعة تقدمت نحوها ولمست رأسها حينها جاء طفلنا الوحيد وقال لي: لقد حان الوقت لتحمل أمي، فقد أصبح حملي لأمه جزءا أساسيا من حياته.
    أشارت زوجتي لابننا كي يقترب منا واحتضنته بشده، نظرت بعيدا لأنني كنت خائفا أن أغير من قراري في اللحظة الأخيرة، ثم حملتها كما اعتدنا كل يوم من حجرة النوم حتى حجرة المعيشة إلى الصالة.. أحاطت يدها حول عنقي بكل هدوء وطبيعية وأنا ضممتها نحوي بشدة ولحظتها تذكرت يوم زفافنا.. فقدانها لوزنها جعلني حزين أكثر من اللازم.
    وفي اليوم الأخير من الشهر الذي طلبته، عندما حملتها بين ذراعي كنت أتحرك كل خطوة بصعوبة، وكأني لا أريد هذه المسافات القليلة أن تنتهي؛ لذا فقد ضممتها بشدة وقلت لها: أعتذر لأنني لم أدرك كل هذه الألفة التي بيننا.
    ذهبت إلى عملي وخرجت من السيارة دون غلق الباب، كنت خائفا من أن أي تأخير قد يجعلني أغير من رأيي.. ذهبت إلى مكتب المرأة الأخرى التي كنت أنوي الزواج بها وقلت: أعتذر ولكني ما عدت راغبا في الطلاق.
    وضعت يدها على جبهتي وقالت مصدومة: هل أصابتك الحمى؟
    حركت يدها من على جبهتي وقلت لها: أنا أعتذر ولكني أدركت اليوم أن الملل قد أصاب حياتنا الزوجية، وذلك لأني وإياها لم نهتم بقيمة التفاصيل التي في حياتنا، وليس لأنني لم أعد أحبها كما تصورت.. اليوم فقط أدركت أن يوم حملتها على يدي منذ زواجنا كان يجب ألا يفرقني عنها غير الموت.
    بدت من كنت أظنها حبيبتي مصدومة مما سمعت، وصفعتني على وجهي صفعة قوية، ثم جلست على المكتب وانهمرت في البكاء، تركتها سريعا ثم قدت سيارتي إلى محل للزهور، وطلبت من البائعة باقة من الزهور، سألتني ما الذي أود كتابته على البطاقة؟.. ابتسمت وقلت: سأظل أحملك دائما حتى يفرق بيننا الموت.
    تفاصيل صغيرة اسمها الحب
    في المساء، عدت إلى منزلي والزهور في يدي وابتسامة رائعة على وجهي، قفزت على درجات السلم، وفتحت باب حجرتي لأجد زوجتي في سريرها وقد أخذها الموت مني قبل أن أطلب المغفرة.
    كانت زوجتي تحارب "السرطان" لشهور كاملة، وأنا كنت مشغولا مع امرأة أخرى، ولم ألحظ ذلك، أظن أنها كانت تعلم أن وقت وفاتها قد اقترب، ولكنها أرادت أن تحمي ابنها من الآثار السلبية التي قد تحدث له بسبب الطلاق، وفي النهاية أنا في عيون ابني مجرد "زوج محب".
    التفاصيل الصغيرة في حياتنا هي التي حقا تهم ولابد أن نعتني بها، فهي ليست المنزل الذي نملكه، ولا حتى السيارة، أو الأموال التي جمعناها في البنوك، كلها عبارة عن البيئة التي نعيش فيها، ولكنها لا تحمل سببا حقيقيا للسعادة.
    حاول أن تجد وقتا لتكون صديق شريكك في الحياة، وحاول بناء تلك الأشياء البسيطة التي تؤدي إلى زيادة الألفة والعشق بينكما، فقط حاول أن تعيش حياة زوجية سعيدة، واعلم أن كثيرا من الأشياء التي فشلت في تحقيقها هو أنك كنت قريبا جدا من النجاح، ولكنك فقط استسلمت!.

    هذه قصة واقعية يحكي فيها الزوج عن زوجة محبة حاولت أن تحافظ على صورة زوجها لدى طفلها الوحيد حتى آخر لحظة من عمرها.. الزوج تعلم الدرس ولكن الأوان كان قد فات ورحلت الزوجة إلى خالقها.والسؤال الآن لكل زوجة: لو جاء زوجك وطلب الطلاق؛ لأنه لم يعد يحبك، أو لأنه يريد أن يتزوج بأخرى.. هل ستثورين وتختلقين المشاكل أم ستستخدمين ذكاءك كما فعلت هذه الزوجة؟.. في انتظار تعليقاتكم ومشاركاتكم.

    هذه حكاية أجنبية مترجمة بتصرف
    الجوكر
    الجوكر
    طالب ذهبي
    طالب ذهبي


    عدد المساهمات : 806
    تاريخ التسجيل : 17/07/2009

    بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة" Empty رد: بعد عشر سنوات زواج.. لم ينته الحب "حكاية من الحياة"

    مُساهمة من طرف الجوكر الأربعاء يناير 19, 2011 6:11 am

    الصراحةموضوع عجيب وغريب ،،،
    الله يجزاك الجنة،،
    طيب هذا الرَجَّال ليه ما تِزَوَّج الثانية وفَكْ روحه،،،
    والله جان ما صار هذا السيناريو،،،
    لكن الزوجة مثال لِلْصبر والذكاء ،،،
    الله يرْزِقنا زوجات ذوات دين أولاً ,.....

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 3:48 am